
نضيرة رابح بريوة
كاتب
في صغري.. و أنا طفلة مشاغبة، و بريئة، و عنيدة غالبا ما كنت أقف على حِيَف الطرق، و أنام بجوانب المُهُود، ولا أسقط.. كذلك اليوم، مازالت تلك الطفلة الصغيرة في عين أبي تسكنني، و بريئة في خيال روحي، و عنيدة أكثر، و مشاغبة في الخيال.. غالبا ما تألمت، و لكنني لم أمت بعد.. أحيا و أمضي بشيء من الأمل.
الجزائر
تاريخ الإنضمام منذ 6 أشهر
قصة قصيرة جدا خِداع
كَانَتْ سَلِيمَةَ الطَّوِيَّةِ مِنَ الطَّيِّبَاتِ.. تَعَرَّفَتْ عَلَى خَبِيثِ تَقَنَّعَ الْمُرُوءةِ ؛ فَالبسهَا الزُّمورَةَ.. امتحق نُورُهَا.. هَوَى إيمَانُهَا....
أكذوبة الإنتماء الوطني
أرض الله الواسعة هي الوطن.. الإسلام هو الهوية..الله هو الأمل الوحيد لنا هنا و هناك.. الوطن ليس الحب.. الحبُّ الحقيقي هو القلب الذي يمتلك عاصمة تحت إسم الإيمان
المواعيـــــــــــــد_الجديـــــــــــدة
كُلَّ المَوَاعِيد وَ أَنْتُمْ إِلَى اللهِ أَقْرَب, وَ أَدْرَك, وَ أَسْبَق. كُلَّ المَوَاعِيدِ وَ أَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ أَحَبُّ. كُلَّ المَوَاعِيدِ وَ أَنْتُمْ...
كُلّنا إيمان.. كُلّنا يقين.. يقينُنا بأنَّ الحُبّ رزقُُ
يقينُنا بأنَّ الحُبّ رزقُُ.. يوما ما سيرزُقُنا الله القلب الذي يحملُ رزقنا.
ما بقِيَ الزَّمَن
قفوا من جديد، و واصلوا الحياة بالشغف المعتاد، و الإرادة المعتادة، و الأمل المتجدد، و دعاء الوالدين، و عناية الخالق.. واصلوا الحياة ما بَقِيَ الزَّمَن..