
سارة حُسين يُوسف
كاتب
أنا بعضُ مفرداتٍ شكّلت نصًّا ،بعضُ همّكم ،بعضُ صمتكم ،أنا فكرة | الحمدُللهِ الذي يدعونا إلى كنفِه، يرزقُنا حبَّه و اليقينَ بحسنِ إجابتِه، الحمدُ لهُ حمدًا لا ينقطِع |
لبنان
تاريخ الإنضمام منذ إسبوعين
أشياءُ أكتبها و لا أُرسلها
كم مرّةً كان داخلنا غزيرًا بالكلام، كثيفًا بضباب الإشتياق؟ __________
تنويهٌ ليس بسيطًا
أراني أستميتُ في محاولاتي لأنفي وجودكِ المستشري كداءٍ عضالٍ بداخلي، و لكنْ وَجبَ عليّ أن أقول التّالي __
بٰسم ربِّ الحُبّ
لأنّا خليقةُ الحبّ و صنيعةُ الإنتظار ، نخُطّ الرسائلَ بضلوعنا و ننتظرُ ردًّا ربّما لن يأتي ___________
من القلبِ إلى القلبِ رسول ♥️
أنتَ تشحذُ روحيَ حُبًا كلماتي هذه مهداةٌ إليه، هو الذي يلهمُ ريشتي ____________
ما بين ليلى و رِضا (مِن ليلى إلى رِضا)
أنصحكم أثناء قراءتِكم لهذا النّصّ أن تضغطوا على الرّابط الذي ضمّنتُه في المنشورِ و تستمعوا إلى الأغنية،ستكونُ قراءةً غاية في المتعة! ________
اِعترافٌ سقطَ سهوًا
منذُ متى و أنا يسكنني هذا الألمُ، أعيشُ المناكفاتِ النّفسيّة وحدي.. و أنتِ ، أينكِ أنتِ من صمتي؟ _______________________________
أنا الموقّعُ أدناه
ربّما لستُم في ال Mood للقراءة و لكن "معلِش" ، "تعالوا على نفسكم شويّة" النّصُّ يستحقّ __________________________
على هامِش الحُزن
في ما يخُصُّ غاراتِ الوحشةِ الثِّقالِ على روحي، أنا لسانُ الرّجلِ الذي اعتادَ أن يقسو على نفسه ___________________________
سؤالٌ لا ضيرَ من طرحِه
سؤالٌ يختزلُ الشّوقَ و يمتحنُ صبرَ القلبِ على حرارة نيرانِ النّدم ________________________________
رسائلُ حبٍّ عشوائيّة ♥️
" فتعالَ نبذلِ الحبَّ ، فما العمرُ إن لَم يهدِمِ الحبُّ و يبني؟" _______________________________________
ما بين ليلى و رِضا
مجتزءٌ من سلسلة أحاديثٍ بين ليلى و رضا، تعيشون في ما يلي تطوّر علاقات الحب ما بين صاعد و هابط.. تبدّل الكلام ، الوحشة، المصالحة، المناكفة، الخذلان، الغفران... _...