آية الجويلي
أكتب بقلمي عن الحقائق التي اود ان اقولها بصوتٍ عالٍ ، واهمس بأذن كل من لم يحظوا بالحب يوماً ، ها أنا جئتُ لأجلكم ، فهذه مهمة كاتب
مصر
تاريخ الإنضمام منذ سنة
ألقها ولا تبتئس- آية الجويلي
ما دمنا نحيا، ستداهمنا الإبتلاءات .. ولكن علي الأقل، ستكون الحياة بعدها أفضل!
أليس الله يحب التوابين؟
- جَاءتني رسالة من فتاة، ظننت من حديثها أن هماً كبيراً حل بها ، وياليتها علمت أن ما أصابها كان كرماً وخيراً كثيرا"
سيكون كما يليق
إلي ذلك الغائب الذي أجهل هويته ولكنه سيكون كما يليق بقلب كظم هواه وآثر الإنتظار ومضي متعففا..
بل طبع الّلهُ عليها - آية الجويلي
إنّ الذنوبَ إذاٰ تَتابعتْ عليٰ القلبِ أغْلقَتهُ حَد الختمِ والطَبعِ فَلا يَجد الإيمَان إليْهاٰ مَسلكاً ولا للهَمِ عنهاٰ مَخلص ..
ما تُدركه الأبصار- آية الجويلي
إنّ الذنوبَ إذاٰ تَتابعتْ عليٰ القلبِ أغْلقَتهُ حَد الختمِ والطَبعِ فَلا يَجد الإيمَان إليْهاٰ مَسلكاً ولا للهَمِ عنهاٰ مَخلص ..
كُن عابراً - آية الجويلي
لا تكن مستوطناً بعالمهم ولكن كن عابراً إن وددت بلوغ عالمك .
هو كلمة وإجابه - آية الجويلي
فدون الأمان ماكنا لنحيا او لنعطي وما أُقيمت قلوبٌ بعد وطأ الفقد وثغرات الإماله ..
حكاياتي للنجوم - آية الجويلي
يا رفيقيّ الغائب ، قلبي يعصف بين حينٍ وآخر ، فمتي هو اللقاء ؟ ..
للرفيق الغائب - آية الجويلي
وما أري سوي أننا افترقنا في بداية الأمر كي يُختبر كلانا في طريقه للآخر "
فضفضة قلبي - آية الجويلي
أود الهروبّ من الدنياّ والفوضي المتأصله بهاّ ، ذابت النفسُ رجاءً وهي تناجي الله بعالمٍ لاّ تجتاحهّ الآلام ، بعالمٍ كقطعه الحلوي ، بعالمٍ يطوقناً أماناً ، يغرسُ...
ديزنيات - آية الجويلي
إن كان لا مفر من إحديّ الخيارين ، السكونّ والمغامرة ، فاتبعّ ما تشعرّ به في قلبك ، لأنه حتماً يقودك لها ..